اقتحم أكثر من عشرين نائبًا غرفة اجتماعات تعرف بـ”منشأة المعلومات الحساسة” وتخضع لإجراءات أمنية مشددة في مبنى الكابيتول، ما تسبب بتأخير شهادة مسؤول في وزارة الدفاع في إطار التحقيق الذي أطلقه الديموقراطيون بشأن احتمال استغلال ترامب للسلطة عبر ممارسته ضغوطًا على أوكرانيا تتعلق بالانتخابات الرئاسية المقبلة في بلاده عام 2020.