ورغم غياب نجمه نيمار المصاب، الذي يعيش أسوأ فترة في مسيرته بعد اتهامه من عارضة أزياء برازيلية بمحاولة اغتصابها، إضافة الى إمكان مغادرة ناديه الحالي باريس سان جيرمان والعودة إلى فريقه السابق برشلونة، بدأ المنتخب البرازيلي اللقاء بقوة وفرض سيطرته، مستفيداً من سرعة نجومه على رأسهم داني ألفيس، الذي نجح في قيادة هجمة رائعة، أنهاها غابرييل جيسوس في الشباك مانحاً أصحاب الأرض هدف التقدم في الدقيقة 19.
وانتفض ليونيل ميسي ورفاقه سريعاً، فلعب قائد الأرجنتين كرة عالية حولها سيرجيو أغويرو برأسه لكنها اصطدمت بالعارضة، قبل أن ينحصر اللعب في وسط الملعب.
الحدث:وكالات