وتبرز أهمية هذه التقنية في قدرتها على تحديد الأنواع الفرعية للأورام بدقة إجمالية تتجاوز 90 في المائة، بما في ذلك الأورام الخبيثة الأولية، والنقائل، والأورام الحميدة. كما تتيح هذه الطريقة تحديد موضع إبرة الخزعة الضوئية، التي طورها الباحثون أثناء التدخلات الجراحية البسيطة، مما يسمح بالحصول على استنتاج أولي لنوع الورم بشكل فوري خلال العملية. وتمثل هذه الابتكارات خطوة كبيرة في تحسين تشخيص وعلاج أمراض الكبد، مع تعزيز دقة وسرعة الحصول على النتائج.
الحدث:ماب