ويظهر التقرير أن 37 في المائة فقط من مجاري المياه السطحية، مثل البحيرات والأنهار، تم تصنيفها في حالة جيدة أو جيدة جدا في عام 2021، وأن هذه النسبة تظهر تحسنا طفيفا منذ عام 2015، على الرغم من الجهود المبذولة من دول مختلفة.
ويزيد تغير المناخ من تفاقم التحديات المتعلقة بإمدادات المياه. وي عد “الإجهاد المائي” مصدر قلق متزايد في أوروبا، خاصة مع تزايد ندرة المياه في الجنوب وزيادة تكرار الجفاف الشديد عبر القارة، وفقا للوكالة.
كما تشهد بعض أجزاء أوروبا زيادة في الأحداث الناجمة عن الأمطار الغزيرة، مما يؤدي إلى الفيضانات وزيادة مخاطرها.
ويؤكد الخبراء أهمية إدارة مخاطر الفيضانات المستدامة وميسورة التكلفة لحماية المجتمعات والنظم البيئية في جميع أنحاء أوروبا.