وقال نائب رئيس اللجنة الاستشارية العلمية للمشروع، تيم هايس، إنه “حتى مع الإنسولين الحديث المتاح حاليا، يتعين على الأشخاص الذين يتعايشون مع مرض السكري من النوع الأول بذل الكثير من الجهد في إدارة مرض السكري كل يوم لإيجاد توازن جيد بين التحكم المقبول في نسبة السكر في الدم من ناحية وتجنب نقص السكر في الدم من ناحية أخرى”.
واعتبر أن “الإنسولين الذكي” قد يبشر بعصر جديد في مواجهة مرض السكري، مضيفا أن الإنسولين المستجيب للغلوكوز يقرب من علاج مرض السكري من النوع الأول ليجعله مثل أي علاج دوائي.