وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني مقرونة بأطيب المتمنيات بدوام العافية والسعادة للسيد درمان واتارا، وبموصول النماء والرخاء للشعب الإيفواري.
ومما جاء في برقية جلالة الملك “وإذ أعرب لكم عن ارتياحي لنموذج التعاون المثمر والمتنوع الذي تمكن بلدانا من إرسائه لمصلحة شعبينا، فإني أؤكد لكم استعدادي الثابت لمواصلة التزامنا المشترك والراسخ من أجل شراكة مغربية-إيفوارية قوية ودائمة، وتعاون إفريقي متطور”.