مقتل 11 شخصا في ظل تصاعد التوتر العرقي في شرق الكونغو الديموقراطية

0

تعرض عشرة أشخاص للحرق حتى الموت، اليوم السبت، وذلك بسبب اعتداءات عرقية شهدتها شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، فيما ف قد أثر سبعة آخرين في بحيرة ادوارد، حيث يتصاعد التوتر مع البحرية الأوغندية. وفي حادث منفصل، قال المتحدث باسم الجيش ماك هاذوكاي، إنه ق تل جندي كونغولي، وأصيب مدني في اشتباكات مع متمردي القوات الديموقراطية المتحالفة في أوغندا في منطقة بيني في شرق الكونغو،

وتشهد أقاليم كيفو الشمالية، وكيفو الجنوبية خلافات عرقية دامية وأعمال عنف يشنها المتمردون منذ منتصف تسعينات القرن المنصرم، حيث عثر على الجثث العشر المتفحمة السبت في كيفو الجنوبية، بعد اشتباكات بين العرقيات الثلاث، بانيامولينغي، وبافوليرو، وبانيندو،حسب ما أفاد به حاكم قطاع تنجانيقيا جون مويمويا.

وقال مويمويا “نأسف لمقتل 10 أشخاص في حرائق، كل القتلى من النازحين واحرقوا في اكواخهم”.

وأعلن مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية أن 76 ألف شخص نزحوا في المنطقة هذه السنة بسبب أعمال العنف بين المجموعات الثلاث.

وكالات

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.