كما جدد الأمين العام للأمم المتحدة، في تصريح للصحافة، دعوته للإفراج “الفوري وغير المشروط” عن الرهائن وتمكين الوصول إلى المساعدات الحيوية العاجلة “لكل من هم في أمس الحاجة إليها”.
ودعا، كذلك، إلى اتخاذ إجراءات “لا رجعة فيها” من أجل حل الدولتين، مشددا على أن “كافة شعوب المنطقة تستحق أن تعيش في سلام”.
وأكد المسؤول الأممي أيضا على ضرورة دعم العمليات الإنسانية في المنطقة، مشيرا إلى أن قيمة المساهمات في النداء الذي تم إطلاقه لجمع 426 مليون دولار لفائدة لبنان بلغت نسبة 12 بالمائة فقط.
وحث المانحين على تكثيف جهودهم في هذا الإطار. من جانبها، حذرت الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة من احتمال خطر انتشار الأوبئة ونقص الغذاء في هذا البلد.