ودعا الدول والمدن والمؤسسات على الاستعداد قبل مؤتمر تغير المناخ المقبل (كوب26) المقرر انعقاده في نونبر 2021 في إسكتلندا، مشيرا إلى أهمية الإسهامات المقررة وطنيا، المطلوبة بموجب اتفاقية باريس لعام 2015، وكذا “الاستراتيجيات طويلة الأجل نحو تحقيق الحياد الكربوني”.
وأشاد الأمين العام للأمم المتحدة بما أنجزه الاتحاد الأوروبي من “تشريعات وسياسات رائدة” أظهرت أنه من الممكن خفض الانبعاثات وتحقيق النمو الاقتصادي في الوقت ذاته.
وأضاف أن “الاتحاد الأوروبي له دور حاسم في ضمان حصول الدول النامية المحتاجة على الدعم اللازم للتعافي بشكل مستدام من (كوفيد-19) وتعزيز طموحاتها بشأن المناخ”.