ويبقى عبد الله السطاتي أحد أبرز الأسماء التي كتبت إسمها في الساحة الوطنية من ذهب، بعد العبور التاريخي نحو الكأس العالمية، و المشاركة في الرحلة المونديالية كمساعد للمدرب اليوغسلافي فدينيش.
هذا و يبقى الإنجاز المذكور محفورا في أذهان الكثيرين، سيما و المغرب آنذاك، كان أول منتخب عربي يشارك في النهائيات عن طريق الإقصائيات التي انتهت بالقرعة للفصل بينه و بين المنتخب التونسي في الأخير.
جدير بالذكر أن عبد الله السطاتي كان قد مر بالعديد من المحطات في مشواره كلاعب و مدرب، في الوداد الرياضي، المغرب الفاسي، مولودية وجدة، النهضة السطاتية، و إتحاد سيدي قاسم.
ميدي 1 تيفي