وقالت المنظمة في تقريرها الشهري، وهو أول تقرير تضم نه توقعاتها لأسواق النفط في العام المقبل، إن التوقعات تفترض عدم تحقق المزيد من المخاطر في السنة المقبلة، مثل التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة وارتفاع مستويات الدين أو حدوث موجة ثانية من حالات العدوى بكورونا.
وتنبني توقعات المنظمة أيضا على فرضية احتواء كوفيد-19 خاصة في الاقتصادات الكبيرة، مما يسمح بتعافي الاستهلاك الخاص للأسر والاستثمار بدعم من إجراءات تحفيز ضخمة اتخذت لمكافحة الجائحة.