وأعلن مسؤول بالمجلس الوطني لنقابة الأطباء أمس أن تسعة أطباء في الفلبين توفوا جراء إصابتهم بفيروس كورونا المستجد، في وقت تمتلئ فيه المستشفيات بالمرضى وتعاني الطواقم الطبية من نقص في تجهيزات الحماية.
وكانت الحكومة الفلبينية فرضت حجرا صحيا مشددا للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد ، كما أوقفت تداول الأسهم والسندات والعملات حتى إشعار آخر، كإجراء وقائي إزاء تداعيات جائحة فيروس كورونا.