ويخص أهم إجراء في هذا “البرنامج الوطني للوقاية من التطرف”، الذي يأتي بعيد ثلاث سنوات من الهجمات الأليمة سنة 2015 بباريس في الضاحية الجنوبية لسان دوني، المؤسسات السجنية، عبر ترسانة مهمة تروم التوقي من تهديدات نقل”العدوى” بين المعتقلين المتطرفين وآخرين.
وسطر البرنامج ضمن أجندة الرئيس إيمانويل ماكرون منذ أكتوبر المنصرم. وتم تقديمه على هامش اجتماع اللجنة البين-وزارية للوقاية من الانحراف والتطرف، بحضور عدد من الوزراء.
وتشير أرقام صادرة عن الصحافة، الى أن عدد المعتقلين بالسجون الفرنسية في أعمال تتعلق بالإرهاب يبلغ 512 شخصا.