ويتكون الابتكار الجديد من طبقة من الخلايا الغشائية البشرية التي تغلف الأوعية الدموية داخل جسم الانسان، ويتم تثبيتها فوق صمام هوائي. ويحدث الجرح الإلكتروني عندما يتم فتح الصمام الهوائي بحيث تتدفق كميات من الدماء البشرية التي تم التبرع بها عبر هذا الجرح بمعدل يصل إلى 130 ميكرومترا. ويتم تغذية الجرح الإلكتروني بمجموعة من الأدوية والمتغيرات المختلفة التي تسبب اختلالا في منظومة التجلط بالجسم، بغرض دراسة تأثير هذه العوامل على الانسان في حالة حدوث الجروح الحقيقية.