وتعكس الاتفاقيتان الموقعتان على هامش منتدى حول تعزيز نقل التكنولوجيا واحترافية التكوين بين ألمانيا والمغرب، رغبة المدرسة العليا لأستاذة التعليم التقني (إنسيت) في الانفتاح على محيطها السوسيو اقتصادي، من أجل المساهمة في الجهود التي يبذلها المغرب لتحقيق تنميته الصناعية، وهي مقاربة عمادها التجهيز الضخم والكفاءات العملية والتقنية من المستوى العالي التي تتوفر عليها المدرسة.