وأوضحت الحكومة أن غالبية الضحايا من موظفي المجلس البلدي، مشيرة إلى أن من بين الجرحى رئيس بلدية مقديشو عبد الرحمن عمر عثمان.
وقال وزير الإعلام إن “قوات الأمن تحقق في ما حدث وستقدم تفاصيل في وقت لاحق”.
وأعلنت حركة (الشباب)، والتي غالبا ما تشن مثل هذه الهجمات في قلب العاصمة، مسؤوليتها عن التفجير.
ويأتي هذا الهجوم بعد يومين من مقتل 17 شخصا على الأقل وإصابة 28 آخرين بجروح في انفجار سيارة مفخخة قرب نقطة مراقبة على الطريق المؤدية إلى مطار مقديشو، وأعلنت حركة (الشباب) مسؤوليتها عنه.
الحدث/ و م ع