وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، أنه وبحسب المعلومات الأولية للبحث، فإن الشرطية المعنية بالأمر أدلت بعدة شواهد طبية، تبين بعد الخبرة التقنية التي باشرها مختبر الشرطة العلمية والتقنية، بأنها شواهد مزورة وتحمل توقيعات ومعطيات مزيفة.
وأشار المصدر إلى أنه تم الاحتفاظ بالمعنية بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.