وخدم مالوري بالجيش الأميركي، وعمل لاحقا بصفته عنصرا خاصا في أحد الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الخارجية، قبل أن يصبح عضوا بـ”السي آي إيه”.
ويتكلم مالوري اللغة المندرينية بطلاقة. وحتى العام 2012 شغل مناصب أتاحت له الوصول إلى معلومات مصنفة “في منتهى السرية”.
وتأتي هذه القضية في إطار سلسلة من عمليات القبض على مسؤولين أميركيين متهمين بالتجسس لصالح الصين.
وقال مساعد النائب العام، جون ديمرز، إن قضية مالوري “واحدة من القضايا المثيرة للقلق في توجه مقلق من قبل الصين لاستهداف مسؤولين في الاستخبارات الأميركية وخيانة بلدهم وزملائهم”.