وأوضح بلاغ للمركز السينمائي المغربي أن فيلم “أباتريد” استفاد من تسبيق على المداخيل من المركز السينمائي المغربي وإقامة الكتابة بإفران التي تنظمها مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش والمركز.
ويثير “اباتريد”، من خلال تتبع مسار عائلة وقصة حب، قضية 350 ألف مغربي تم طردهم من الجزائر سنة 1975.
وبعد “هيدبانغ لولابي”، في فئة بانوراما سنة 2017، يعود هشام العسري إلى برلين بفيلم “جاهلية”. وهو كوميديا مأساوية عن عدد من الأشخاص خلال حدث تاريخي هو إلغاء أضحية العيد بالمغرب بسبب الجفاف.
وقد أنتجت هذين الفليمين “لابرود”، وهو شركة إنتاج مغربية تديرها المنتجة لمياء الشرايبي.