ونقلت صحف سعودية عن صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، قولها إن أرسنال الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي، وأندية سعودية، مهتمون جميعا بالحصول على خدمات اللاعب الذي يرفض ناديه تخفيض الشرط الجزائي لبيع عقده، مما تسبب في صرف “تشيلسي” النظر عن ضمه.
وقال التقرير، إنه رغم المقابل المالي الكبير المعروض على اللاعب من الأندية السعودية، إلا أنه ليس متحمسا لفكرة اللعب في الشرق الأوسط.
وفي موضوع آخر، ألقت السعودية كرة ضبط الهدر المالي بملعب أندية كرة القدم، عبر تأكيد وزير الرياضة أن على إدارات الأندية تحمل النتائج المالية الناجمة عن فسخ عقود اللاعبين
يذكر أن غالاغر ويورو هما اثنان من أكبر الانتقالات الصيفية، وكان يتبقى لهما سنة في عقديهما، مما يعني أنهما كانا قريبين من الانتقال الحر بموجب قانون “بوسمان”، أي أن أنديتهما ستفقد رسوم الانتقال.
وقال أحد الوكلاء “الجميع يتربى على احترام العقود وعندما يوقع اللاعب صفقة ينوي الالتزام بها، لكن الأندية تكون في وضع يمكنها من ممارسة الضغط على اللاعب لكسر شروط عقده والتوقيع في مكان آخر، وعندما يريد اللاعب أن يكسر عقده، قد لا يتمكن من ذلك”.