وأوضحت ريتشيل سميث قائدة فريق البحث “خلصنا إلى زيادة مخاطر انخفاض وزن الطفل عند الميلاد أو صغر حجم الجنين بالنسبة لمرحلة الحمل عندما تكون الأم أكثر عرضة لتلوث الهواء الناجم عن الحركة المرورية خلال الحمل. ولم نلحظ تأثيرا مستقلا للضوضاء بسبب المرور على وزن الميلاد”.
وعكف الباحثون على دراسة عناوين منازل آلاف الأمهات وقت الولادة لتقدير متوسط تعرضهن للملوثات الناجمة عن حركة المرور، مثل ثاني أكسيد النيتروجين وأكاسيد النيتروجين والجزيئات الدقيقة التي تعرف باسم (بي.إم2.5).