كما تعتقد أغلبية كبيرة من الذين تم استجوابهم أن الرئيس الفرنسي “فوت” المائة يوم المعلنة في منتصف أبريل “للسماح للبلاد بالعودة إلى الهدوء” بعد إصلاح نظام التقاعد المثير للجدل، سواء من حيث التدابير (80٪) أو من حيث التهدئة (87٪).
وقال ما يقرب من واحد من كل اثنين من الفرنسيين (46٪) إنه لا يتوقع شيئا من الخطاب المرتقب للرئيس في الأيام المقبلة.
كما يتضح من الاستطلاع أن أكثر من نصف الفرنسيين يعتقدون أن إليزابيث بورن، التي أبقاها ماكرون على رأس الحكومة رئيسة وزراء “سيئة”.
واعتبر 55٪ من المستطلعين أن الرئيس الفرنسي “مخطئ” في إبقائها في منصبها، مقابل 44٪ يعتقدون أنه كان “على حق”. ويرى 77٪ من المستجوبين أنها “تطبق” قرارات رئيس الجمهورية.
وتم إجراء هذا الاستطلاع في الفترة من 18 إلى 19 يوليوز، على عينة من 1000 شخص تتراوح أعمارهم بين 18 عام ا وأكثر.