ومن جانبها نعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، قدري أبو بكر عضو المجلسين الثوري والوطني للحركة، معتبرة أن وفاته تمثل خسارة فادحة على وجه الخصوص لقضي ة الأسرى.
وأضافت أن “المناضل الراحل تعر ض للأسر في معتقلات الاحتلال لمدة (17 عام ا)، ثم واصل نضاله بدأب مع القائد الشهيد خليل الوزير (أبو جهاد) بعد نفيه إلى العاصمة العراقي ة بغداد، حتى عودته إلى أرض الوطن عام 1996، وعمل في جهاز الامن الوقائي وكان من احد مؤسسيه حتى تقاعده“.