كما أوضحت نفس المصادر أن الطبيبة شابة في أواخر العشرينات أقدمت على قطع شرايينها قبل أن يتدخل زملائها من أجل إنقاذها، ليتم نقلها على وجه السرعة إلى غرفة العمليات كما تواصل الأطقم الطبيبة بالمستشفى الجامعي لابن سينا، جاهدة إنقاذ الطبيبة المقيمة.
وكشف المصدر أن الطبيبة المقيمة في نهاية التخصص، تتعرض لضغوطات متواصلة من المشرفين على تدريبها، بالإضافة إلى مضايقات يومية.
ح.ما