وقالت الصحيفة إنه بين فرص العمل، وانخفاض تكلفة المعيشة أو سياسة ضريبية جذابة، فإن “أرض غروب الشمس” تجذب الكثير من الفرنسيين والأوروبيين الذين يعد العيش في المغرب حلماً للكثيرين منهم.
وأضافت أنه بين انخفاض تكلفة المعيشة والشمس على مدار العام، تزداد شعبية المغرب بين الأجانب، ويعد الفرنسيون أكبر جالية أجنبية في المملكة، حيث تم تسجيل حوالي 51 ألف فرنسي في السجلات القنصلية لعام 2021، استقر غالبيتهم بشكل أساسي في المناطق السياحية والمدن الكبرى على الساحل.
وتابعت الصحيفة، أن فرص العمل في المغرب لا تنقص مما يجذب الشباب الفرنسي، مشيرة إلى أنه يمكن الوصول إلى العديد من مواقع المسؤولية في الهياكل المغربية أو الفرنسية أو الدولية، ولا سيما في قطاعات الطاقة والملاحة الجوية والسيارات والسياحة.