وكان الراحل مسؤولا عن العلاقات الخارجية في المجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بالكوت ديفوار.
وبهذه المناسبة تقدمت مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة لكافة أفراد أسرته والشعب الإيفواري، متضرعة للعلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه.