وفي ظل غياب مصالح مراقبة هذا النوع من السلوكات المهينة وعدم تطبيق العقوبات اللازمة، يظل المواطن السلاوي في الانتظار لمدة لا تقل عن ثلاثين دقيقة او اكثر في انتظار الطاكسيات”الرباطية” لتقله في اتجاه الرباط ليتفرغ سائقو الطاكسيات “السلاوية” الى الصراعات حول “الركاب” مع اصحاب الطاكسيات من الصنف الصغير.
كما يتساءل المواطن السلاوي عن سر غض الطرف من لدن السلطات المعنية على هذه السلوكات؟ وما مصير مستعملي الطاكسيات من الصنف المذكور خاصة مع بداية اغلاق ممرات قنطرة الحسن الثاني على مستوى فندق “فرح”؟
ع,أ